الوسم: الكويت

  • Photographing The National Holidays

    Photographing The National Holidays

    photographed by Athoob Alshuaibi
    photographed by Athoob Alshuaibi

     

    This article was published on theCITY magazine Feb 2013 edition

     

     

    The Law of Kuwait prohibits taking pictures of people in public places without their notion, but allows photography in public events and celebrations, or places in which a person is expected to be vulnerable to photographers’s cameras. So, we find that national holidays in Kuwait must not be missed out as a chance to practice event and street photography, which is based on documenting physical expressions and emotions.

    One of the most important tips for a successful photo-shoot is to take as much photographs as you can. Get close to the people and show their faces, or choose a telephoto lens for closeup shots. Also, take multiple shots of the same scene to ensure that you get the best moment. People often welcome photographers and deliberately draw their attention during these events, so always be ready.

    Despite the willingness of people to be observed, it must be taken into account that women may not welcome having their pictures taken of them nor of their children. Allude to be authorized either by a smile, salute or simply by waving your camera. Furthermore, choosing a high visibility vest shows that you are a trustworthy photographer and encourages the public to interact happily with your camera. Remember, look behind your back because the best shot might be happening over there!

    Documenting the national holidays will be incomplete if you don’t take some shots of the buildings which compete with each other in decorations and splendid illuminations. Maybe you’ll have to get a prior written authorization to shoot some of them, such as banks, stock exchange and government buildings. Photographers are often stopped by security guards. But, above this frustrating fact, they usually get the most beautiful footage of the cityscape during this season. Perhaps you should accompany some pros to learn where you can find the perfect locations if this is your first time shooting.

    Finally, you don’t have to worry, because you will get so many photographs which will leave you puzzled of what are you going to do with all of them at the end of the celebrations.

    Happy National Holidays my beloved Kuwait.

     

  • Kuwait Future Matters More, الأهم هو مستقبل الكويت

    Kuwait Future Matters More, الأهم هو مستقبل الكويت

    Photographed by Athoob. In this picture: My daughters, Dana and Aya.
    Location: The United Kingdom.

    كفاكم تمجيدا للأشخاص

    من فاز منهم ومن خسر

    من قال منهم ومن لم يقل

    انظر للفعل، وخذ بيد من فعل

    مستقبل الكويت هو الأهم

    وكفانا جدل !

  • أول قرقيعان في الكويت لدانة وآية

    أول قرقيعان في الكويت لدانة وآية

    هو أول رمضان لنا بدولة الكويت بعد غربة استمرت سبع سنوات، أي من عمر ابنتي دانة التي لم تتجاوز التسعة أشهر عندما غادرنا في بعثة دراسية. أردت أن تستشعر ابنتاي بهجة التحضير للقرقيعان، فاشتريت هذه الأكياس الورقية التي زينتاها برسومات طفولية بريئة. أما الحقيبة الصديقة للبيئة طبعت عليها صورة من تصويري لحملة رمضان الصحية التي كانت بعنوان “ولا نتفة”  احتوت الحقيبة على مكسرات نيئة وفاكهة مجففة وأكياس شاي أعشاب. كنت قد جهزت هذه الحقائب الصغيرة قبل عامين لكننا لم نتمكن من العودة إلى الوطن سوى قبل بضعة أشهر. قدر الله وماشاء فعل 🙂

    مبارك عليكم باقي رمضان و قرقيعان وقرقيعان

     

     

     

     

     

    إحنا ما نرميش حاجة أبدا .. البنات أخذوا القصاصات لعمل كولاج 🙂 

    .

     

  • مشاركتي بالورشة الرمضانية مع الثورة الغذائية بالكويت

    مشاركتي بالورشة الرمضانية مع الثورة الغذائية بالكويت

    لم أتوانى لحظة عن قبول دعوة جماعة الثورة الغذائية للتحدث عن رحلتي من التحول إلى الالتزام بالحياة الصحية لي ولعائلتي منذ أربع سنوات و خصوصا الحملة الرمضانية اللي نظمتها قبل عامين من أجل التوعية بأهمية استبدال الحلوى المصنعة بالفاكهة وكذلك الدعوة إلى تغيير النمط الغذائي غير الصحي بشكل عام. بدأت محاضرتي بتسليط الضوء على المشاكل الصحية والنفسية والمظهرية التي سببتها السمنة، ولجوئي إلى الطبيب طلبا للمساعدة. ثم تحدثت عن تجربتي مع أحد المراكز المعنية بتخسيس الوزن وعدم التزامي بكل ما يتم تلقيني به هناك حيث لجأت إلى بدائل أكثر صحية وطبيعية بدلا من استخدام المواد  الضارة بعد اهتمامي بالقراءة المكثفة في مجال الغذاء حيث أنني أردت أن يكون  هذا التحول على مستوى العائلة لأني آمنت منذ البداية بأن تغيير العادات الغذائية السيئة يجب أن يشارك به جميع أفراد أسرتي الصغيرة وأنه أسلوب حياة مستمر وليس فترة زمنية مؤقتة لإنقاص الوزن. تخلل المحاضرة عرضا لصور الحملة الرمضانية وبعض من الأطباق التي أعدها لعائلتي وختمت حديثي بصورة شخصية لي عندما كان وزني أكثر بـ58 كيلو ، لحظة لن أنساها ما حييت لأنها تطلبت جرأة كبيرة :). مشاركتي بالثورة الغذائية تطوعية، وأنا سعيدة جدا رغم أن بعض الحضور ذهب بعد محاضرتي الدكتورة ندى الرقم و أخصائية التغذية جونا العوضي لأنه لم يكن يعلم بوجود محاضرة ثالثة. لكنني أؤكد بأني بالفعل سعيدة للمشاركة فهدفي هو أن أساهم ولو بالشيئ البسيط بمحو الأمية الغذائية. وسوف أحرص إن شاء الله أن يذكر أبنائي ذلك.

    بهذه المناسبة، أحب ألا أنسى من شجعتني رمضان هذا العام للإعداد لعمل آخر رمضان هذا العام، أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات. إذ وجهت لي خبيرة علوم الغذاء و التغذية والتي تحب أن نلقبها على تويتر بـأم فـاطـمـة  تغريداتها التي أخجلتني حقيقة بلطافتها، وسوف أعلن المزيد من التفاصيل عن عملي الفوتوغرافي الصحي لرمضان هذا العام قريبا إن شاء الله 🙂

     

     

  • ورشة إعداد المشاريع الفوتوغرافية

    ورشة إعداد المشاريع الفوتوغرافية

    أقيم  ورشة عمل بعنوان إعداد المشاريع الفوتوغرافية في فندق هوليداي إن داون تاون بتنظيم من مجموعة تصويري. إنها ليست الورشة الفوتوغرافية الأولى لي حيث قدمت بعض المحاضرات باللغة الإنجليزية عن التصوير عندما كنت طالبة دراسات عليا وأدرس الفنون البصرية. لكنها الأولى في التصوير باللغة العربية. حاولت أن أختصر قدر المستطاع ما تعلمته في تلك الأثناء وسوف أحرص بإذن الله على نشره من خلال  مقالاتي التي أعرضها على موقع تصويري  بالإضافة إلى الورش الفوتوغرافية التخصصية.

    في هذا الموضوع أعطي تفصيلا  أكثر عن ورشتي الأولى، إعداد المشاريع الفوتوغرافية.

    بعد الانتهاء من الشرح سيكون هناك فترة عصف ذهني يقرر من بعدها كل مشترك الفكرة المبدئية الأولى لمشروعه الفوتوغرافي الذي سيقوم بتنفيذه خلال عشرة أيام. بعد الانتهاء من اليوم الأول للورشة أقوم بمتابعة كل المشتركين عبر الإيميل حيث يفتح المجال للنقاش أو السؤال عن أي جزئية من خطة المشروع والصور المختارة. بعد ذلك وفي اليوم الثاني بعد الانتهاء من المشاريع سيتسنى لكل مشترك عرض عمله والتحدث عنه إلى الحضور. وفي نهاية الورشة تقوم مجموعة تصويري بتسليط الضوء في موقعها الالكتروني على أفضل ثلاث مشاريع مقدمة.
     .

    وقد نوهت على موقع تويتر أن العدد محدود جدا لمن يريد التسجيل وذلك لسبب هام جدا وهو المتابعة الشخصية لكل مشروع. 

      .

    • حدثت مشكلة مع مصورة أسيء فهم صورتها. واستغرقت وقتا طويلا لإيصال الفكرة. كان تعليقي:”ماذا وكيف أعددت لها؟ هل وثق شرح الصورة مسبقا وبدقة؟”
    • المشاركة في المسابقات العالمية بسلسلة مترابطة من الصور يتطلب القدرة على التعبير الإنشائي. وقبل ذلك عليك اتخاذ القرار الأصعب. أي الصور تختار؟
    •  تشارك في معرض فوتوغرافي عن فكرة موحدة ولا تعرف كيف تستجيب لفكرة المعرض وتترجمها إلى عمل فوتوغرافي معبر؟
    • أنت مصور محترف ولديك عميلا تجاريا هاما تود كسبه، من هذه الورشة ستتعلم استخدام قاعدة تستطيع من خلالها الوصول إلى الفكرة التنفيذية الحاسمة !
    • أنت موثق للحياة العامة و تود أن يكون لك إصداراتك المطبوعة أو على الإنترنت؟

    لمن هذه الورشة؟ ..   كما ترون، إنها غير محددة بالتصوير الوثائقي فقط. إنما هي منظومة من القواعد يمكن تطبيقها في عدة مجالات.

    أيام الورشة : 29 يونيو و 13 يوليو  2012
    الوقت : من 5:00 إلى  8:00 مساءً

    للتسجيل 

    .
  • مكانة التصوير الفوتوغرافي في الوسط الإعلامي

    مكانة التصوير الفوتوغرافي في الوسط الإعلامي

    متحف الفن الحديث أثناء عاصفة ترابية – دولة الكويت – تصوير عذوب عبدالله

    شاهدت لقاء تلفزيون الوطن مع مجموعة من مصوري الكويت المحترفين الذين أبوا ألا يكون لهم دور في تصحيح ما أشيع عن منع التصوير بدولة الكويت. كلمة حق تقال، في الحقيقة، كثير من المصورين لم يرضى أن يقف ساكنا وسط الزوبعة العالمية التي كادت أن تودي بسمعة بلد بأكمله في ما يتعلق بالحقوق و الحريات الفردية. و شخصيا من خلال متابعتي للفيسبوك عرفت بخبر تعذرأحد المصورين حضور اللقاء لأسباب خارجة عن إرادته. إن هذا الاجتهاد منكم يعبر عن جديتكم و احترامكم لهذا المجال كهواية و احتراف و فن، فشكرا لكم حسنا فعلتم.

    بالطبع فإن كل ما ينشر في وسائل الإعلام يقابله ردود أفعال مختلفة، و عدد من المصورين أجمع على أن أسرة إعداد برنامج صباح الوطن حادوا بأسئلتهم الموجهة للضيوف عن القضية الرئيسية، ذكرني ذلك برسالة تلقيتها من إحدى الصحفيات من إحدى الدول الخليجية التي وجهت إلي دعوة بإجراء لقاء صحفي عبر الإيميل مع مجموعة من الأسئلة التي ما إن قرأتها حتى عرفت بأن اللقاء لن يخدمني في شيء و سيكون فقط حشوة كلامية مع شوية صور!

    بدا واضحا أن ما جاء في لقائها يدل على عدم إعداد مسبق، حيث أنها وجهت لي اسئلة لا دخل لي بها لا من قريب ولا من بعيد. تضمن اللقاء اسئلة تدور عن تصوير اللاندسكيب و الماكرو، و أنا تخصص تصوير وثائقي Documentary  و تصوير معاصر Contemporary.

    و احتوى كذلك اللقاء على اسئلة الكليشيه المعروفة إجاباتها مسبقا و التي لن يستفيد منها المصور، على سبيل المثال: ” أول صورة لك، ما هي ردة فعل أهلك و أصدقائك تجاهها؟ “

    يعني أكيد بايخة ! 😀

    كما وجهت إلي سؤالا، كان القشة التي قصمت رأسي،  و ما في داعي أذكره !

    اعتذرت من اللقاء، احتراما لنفسي و حبا لفن التصوير الذي لا يدرك  البعض أهميته و تاريخه كصناعة و فن  بتوجيه هذا النوع من الاسئلة للهواة و المحترفين على حد سواء.

    تذكرني هذه الاسئلة، بالتي توجه للمطربين، من هو أول شخص يغني سمعته و أنت صغير؟ ولا واحد فيهم قال “ أمي ” 🙂

    طيب يا عذوب،  كيف كان ردك على الصحفية؟

    قلت لها، تجدين الإجابة على كثير من الاسئلة موجودة في سيرتي الذاتية و بصوري الفوتوغرافية، و تمنيت ألا تكون الاسئلة عامة، بل مركزة على موضوع معين و متخصصة في مجالي لما في ذلك من منفعة لكلتينا.

    باختصار ،، لم يكن اعتذاري المرفق مع بعض الملاحظات محط الإعجاب ( ما يازلها ) 😀  زأرت كالأسد، ومنت بالجميل الذي أنكرته، و أنها ” جزاها الله خيرا، اللي تبي ” ترزني”  ،، إلى آخره من الكلمات التي إن دلت على شيء فإنما تدل على أخلاقياتها الصحفية و الشخصية الراقية ! هداها الله. 😀

    لقاء الوطن مع المصورين مطلقي الإشاعة، و لقاء الوطن مع زملائي المصورين يوم أمس لا يختلفان كثيرا عن أسئلة تلك الصحفية  ولا يختلفان عن مئات اللقاءات الصحفية و المتلفزة التي أجريت مع المصورين من قبل. متى سينظر الوسط الإعلامي نظرة جادة إلى التصوير الفوتوغرافي و يكف الصحفيون و معدو البرامج عن أسئلة الكليشيه؟

    .

    .

    ———-

    تم تحديث الموضوع بناء على طلب المصور خالد الحقان، إليك الرابط يا بو دلال 😀

    رد المصورين على إشاعة منع التصوير

    اللقاء الأول و سبب الإشاعة

  • مرحبا بكم في دولة الكويت

    مرحبا بكم في دولة الكويت

    صلى الفجر كعادته و ذهب إلى مكتبه ليدرس. داهمته تلك الليلة خيوط الشمس قبل أن يغمض له جفن، و قبل أن يأخذ ابنتيه إلى المدرسة، شكى لي حيرته، فقلت: ” ما الذي يؤرقك؟ “، قال:” ما رأيك بأن نقضي إجازة العيد بين الأهل و في أحضان الوطن؟ “. خمس سنوات بلا عيد، ولم يسبق لابنتاي أن عرفتا عيدا حقيقيا من قبل. تسمعان عن العيد، تشاهدانه في التلفاز، لا أكثر. و في يوم وليلة قررنا ووضبنا حقائبنا إلى الكويت.

    وصلنا صباح يوم الخميس المتمم لرمضان. لم نخبر أي أحد بقدومنا، و قضينا ليلة كاملة بلا سيارة. استخدمنا و للمرة الأولى سيارات الأجرة الجوالة. كانت بمثابة مغامرة فريدة. تخيل معي أن تعيش في وطنك دون أن يعلم أحد بأمرك. إنه أمر مثير للغاية. 😀

    في اليوم التالي، أول أيام العيد، قمنا بزيارة الأهل و الأصدقاء، أردناها أن تكون مفاجأة و أن نكون نحن العيدية في هذا العيد. 😀  أكثر ما أضحكني دهشة ابنتاي كلما أعطاهما فرد من أفراد العائلة و الأصدقاء عيدية، و بكل براءة تسألان: ” ماما لماذا يعطينا الناس كل هذه النقود؟ ” . و لم أستغرب حينما فضلت ابنتي الصغرى الجنيه الاسترليني على الدينار الكويتي حينما خيرها جدها ما بين الاثنين. 😛

    ” ماما نريد مقابلة المزيد من الأطفال، المزيد من الأهل” ، هذا ما قالته لي ابنتي دانة التي لم أكن أراها إلا لدقائق معدودة لدى زيارتنا للأهل حيث انشغلت تماما باللعب و الجري مع باقي الأطفال. شيء لم تألفه و شقيقتها الصغرى في عيد من قبل. حتى أتت لحظة الوداع.

    في الصورة أعلاه كان حال دانة يوم العودة إلى بريطانيا ، كم كرهت لحظة الوداع، كم حاولت هي و شقيقتها إقناعنا بالعدول عن قرار العودة. قالتا وهما تبكيان:” نريد مدرسة في الكويت، نريد منزلا في الكويت،  نحن نحب الكويت،  نحن نحب الكويت”

    و أنا، كويت يا أمــي أحـبــك ، فلا ضباب لندن، و قنوات بيرمنغهام المائية، التي تضاهي قنوات فينيسيا عددا، ولا جوها الماطر يغنيني عن حبك . و إن أرهقني اغترابي فهذا لتوقي إلى السير على أرضك. حينما تلفني زرقة بحرك، ينساب من جوفي الصمت و أتأملك فأراني !

    عذوب