جعلوني أمسك بك و أحضن جسدك الضعيف، تركونا معا لأول مرة حيث دار بيننا أول حوار. همست لك ” أنا ماما “ و جاء جوابك أن استسلمت لنوم عميق و أنت تتشبثين بإصبعي الصغير.
أدركت وقتها إعجاز البارئ الذي جعل جوابك هذا أبلغ من ألف كلمة.
ابنتي دانة، عام سعيد 🙂
————————————-
يصادف يوم الخامس من نوفمبر يوم ميلاد ابنتي دانة و أيضا إتمام موقعي الشخصي عامه السابع : )
اترك تعليقاً