It was a great honour being one of Fototalks speakers this year. I talked about documentary photography and highlighted how and why I chose this field. Here is some of the tweets and Instagram posts about my part of the conference.
The Law of Kuwait prohibits taking pictures of people in public places without their notion, but allows photography in public events and celebrations, or places in which a person is expected to be vulnerable to photographers’s cameras. So, we find that national holidays in Kuwait must not be missed out as a chance to practice event and street photography, which is based on documenting physical expressions and emotions.
One of the most important tips for a successful photo-shoot is to take as much photographs as you can. Get close to the people and show their faces, or choose a telephoto lens for closeup shots. Also, take multiple shots of the same scene to ensure that you get the best moment. People often welcome photographers and deliberately draw their attention during these events, so always be ready.
Despite the willingness of people to be observed, it must be taken into account that women may not welcome having their pictures taken of them nor of their children. Allude to be authorized either by a smile, salute or simply by waving your camera. Furthermore, choosing a high visibility vest shows that you are a trustworthy photographer and encourages the public to interact happily with your camera. Remember, look behind your back because the best shot might be happening over there!
Documenting the national holidays will be incomplete if you don’t take some shots of the buildings which compete with each other in decorations and splendid illuminations. Maybe you’ll have to get a prior written authorization to shoot some of them, such as banks, stock exchange and government buildings. Photographers are often stopped by security guards. But, above this frustrating fact, they usually get the most beautiful footage of the cityscape during this season. Perhaps you should accompany some pros to learn where you can find the perfect locations if this is your first time shooting.
Finally, you don’t have to worry, because you will get so many photographs which will leave you puzzled of what are you going to do with all of them at the end of the celebrations.
لايكا Leica ، شئنا أم أبينا تظل أحد أفضل مصنعي الكاميرات والعدسات. تبنت الشركة منذ انطلاقتها قبل أكثر من مئة وخمسين عاما في تصنيع عدسات تضمن مستوى عال من الدقة والحدة مقابل إمكانية طباعة الصور بأحجام كبيرة من نيجاتف صغير الحجم. وهي من أطلق أول كاميرا 35mm عملية بالأسواق. ارتبطت بعشرات المصورين العالميين أمثال الوثائقي هينري كارتير بريسون، مصور المشاهير الأرميني يوسف كارش، والمصورة إيموجين كانينغهام التي سبقت عصرها في تصوير الأشخاص والطبيعة الصامتة. وبالرغم من ارتباط لايكا بصور الحروب إلا أنها نجت من الميدان الوثائقي بتربعها على عرش الفخامة لما تتمتع به من ميزات مصنعية وتقنية، إضافة إلى شكلها الأخاذ، وجميع عدساتها مصنعة يدويا. البعض يسميها بكاميرا النخبة، ويذهب بعض المصورين إلى التفاخر بامتلاكها. أذكر بذلك أستاذي الذي علمني التصوير الوثائقي حيث كان يمتلك ثلاثا منها ولم يسمح مرة لي بلمس واحدة!
وشهدت لايكا في السنوات الأخيرة تعاونا مع بعض الأسماء اللامعة بعالم الموضة، فقد أطلق المصمم بول سميث Paul Smith، وهو من عشاق التصوير الفوتوغرافي، تصاميم خاصة لعدد محدود جدا من كاميرا لايكا إكس تو Leica X2 .كما تدلل الشركة محبيها بتوفير خدمة تخصيص كاميرا X2 لتنسجم مع ذوق زبائنها إذ تمكنهم من اختيار لون الجلد الطبيعي الذي يلف جسد الكاميرا وحقيبتها. سبقت سميث ماركة هيرمز Hermès الشهيرة التي تعاونت مع الشركة في إنتاج ثلاث مئة كاميرا من نوع إم ناين M9-P مصنوعة يدويا بالكامل من التيتانيوم والجلد الطبيعي تأتي داخل عبوة فاخرة جدا وبقيمة خمسة وعشرين ألف دولار، مئة منها بضعف السعر لأنها من نوع خاص جدا.
كما ذكرت في أول المقال، تبقى من أفضل مصنعي الكاميرات والعدسات، فهل تستحق فعليا هذه السمعة؟ مما لا شك فيه، أنه لولا هؤلاء المصورين والمصورات الذين اختاروا لايكا لينحتوا بأعمالهم تاريخ العالم ويؤسسوا قواعد التصوير الفوتوغرافي وفنونه التي يسير عليها مصورو اليوم لما وصلت إلى تلك المكانة العريقة مقارنة بمثيلاتها. وما يثير الدهشة حقا، أنني عندما أحمل اللايكا بيدي للتصوير في شوارع بريطانيا، تختلف ردود أفعال الناس، إذ يقل معدل التوجس مني كمصورة والبعض منهم يتجاذب أطراف الأحاديث الودية لمعرفتهم “القديمة” واطلاع كبيرهم قبل صغيرهم على تاريخها وكأني “كاميرا” تمشي على قدمين!
لايكا Leica صنعت اسمها لكنها لن تصنع لك صورا جميلة ما لم تكن ملما في قواعد التصوير و ذو نظرة مميزة ونية خالصة لاقتنائها في سبيل حب التصوير لا لشيء آخر.
نشر هذا المقال في العدد السابع من مجلة ذاسيتي TheCity
الشبكات الاجتماعية على الإنترنت تتخم في كل ثانية و من جميع بلدان العالم بصور الطعام والشراب. وبالرغم من انتشارها إلا أنه مازال البعض يستنكر على الأهل والأصدقاء متسائلا “لماذا تصور؟” و “ما الذي أستفيده من متابعة ما أكلت وشربت؟”. فهل فكرت في معرفة الدوافع الكامنة والأسباب الظاهرة التي دفعتك يوما لالتقاط صورة كوب القهوة و ذاك الشاي؟ ما الذي حوّل تصوير الطعام إلى حاجة؟
هناك علاقة عاطفية حميمة بيننا وبين ما نأكل ونشرب، تلك العلاقة مصحوبة بمشاعر جميلة مثل الإحساس بالمتعة واللذة والاسترخاء. نحن بالدرجة الأولى نوثق المشاعر المصاحبة لتناول ذاك الطعام. وبالحديث عن المشاعر، ارتباط الأكل بذكريات جميلة كالسفر أو المناسبات الاجتماعية الخاصة والأعياد تجعل منه مادة فوتوغرافية باعثة للسعادة، وهذا الشعور لا يكتمل إلا بتقاسمه مع الأهل والأصدقاء.
الشكل والتنسيق العام وأحيانا المبالغة في تزيين الأطباق قد يحول بعضها إلى لوحة فنية تحرك أذهاننا إلى توثيق ماهو مشوق ولافت للنظر من باب التسلية، ونشر الجديد منها بمثابة ختم جودة ودعوة شخصية إلى تجربتها. أي أنك تقدم خدمات تسويقية وبالمجان للكافيه أو المطعم أو صاحب المشروع امتنانا وإعجابا بفنونه في الطهي والإعداد والتقديم. ومنا من يصور الغذاء على طبيعته تذكيرا بجمال الطبيعة وبساطتها وتوجيه الآخرين نحو نمط غذائي صحي متنوع وغير ممل.
إن من يعد كوب القهوة وينجح في تطبيق وصفة كمن يقوم برسم لوحة تشكيلية يختلف شكلها ولونها وروحها وإن أعدت ألف مرة، وإظهار هذه الموهبة بنشر الصور يساعد في تنميتها. وعندما نقرر أن نكون مصدرا لإلهام الآخرين سوف نحرص على إظهار الطعام وتقديمه بطريقة جميلة وجاذبة.
ولن أنسى هنا دور التكنولوجيا التي حولت هواتفنا الذكية إلى كاميرات متوفرة بمتناول الأيدي على مدار الساعة، تشجع الناس على الإقبال إلى مثل هذا النوع من التصوير. أضف إلى ذلك، سهولة استخدام التطبيقات الخاصة بالتصوير لا تتطلب أن يكون صاحب الصورة ملما في فنون التعديل على الصور. كما توفر بعض التطبيقات فلاتر خاصة بتصوير الطعام.
المشاركة المرئية للطعام والشراب نوعا من أنواع التواصل الاجتماعي التي استحدثتها الحياة الإلكترونية المزدحمة التي نعيشها الآن، ومن المواضيع التي لا تتخطى دائرة الخصوصية. وعندما تعلق على صورة بكلمة بسيطة مثل “يمي و لذيذ!” أو تضع “لايك” فأنت بطريقة غير مباشرة تخبر صديقك أنه على البال. لذا، صوّر طعامك ولا تبالي.
نشر هذا المقال في العدد السادس من مجلة ذاسيتي TheCity
To know the answer, just go to the nearest branch of Caribou Coffee and take your copy of TheCity Magazine, November issue. Through this article I try to shed light on the reasons behind what have transformed snapping pictures of your food to a need. What is urging us to constantly document what we eat and drink?
This is my first article on TheCity magazine. I hope you like it. :”)
New set of photosis added to my gallery from my last visit to Souq Al Mubarkiya (Market). It’s the landmark where all photographers in Kuwait pilgrimage. I know some of them who have been dedicating their time to create a bigger image of this legacy. They’ve been spending a lot of time developing relations with frequent visitors and salesmen. Unlike other places, people there are more camera friendly. Some of them would like to know if you are taking a picture for a newspaper.
I’ve taken those pictures after I was invited by CAP Kuwait to participate in one of there events couple of months ago. They told me that I don’t need to attend their workshop and I can go by myself. So, I did the next day. I haven’t got an objective feedback since then. However, An exhibition of Mubarkiya photos was held (I think) one week ago, and that was a not-so-nice feedback but .. I’ll live 😛
هو أول رمضان لنا بدولة الكويت بعد غربة استمرت سبع سنوات، أي من عمر ابنتي دانة التي لم تتجاوز التسعة أشهر عندما غادرنا في بعثة دراسية. أردت أن تستشعر ابنتاي بهجة التحضير للقرقيعان، فاشتريت هذه الأكياس الورقية التي زينتاها برسومات طفولية بريئة. أما الحقيبة الصديقة للبيئة طبعت عليها صورة من تصويري لحملة رمضان الصحية التي كانت بعنوان “ولا نتفة” احتوت الحقيبة على مكسرات نيئة وفاكهة مجففة وأكياس شاي أعشاب. كنت قد جهزت هذه الحقائب الصغيرة قبل عامين لكننا لم نتمكن من العودة إلى الوطن سوى قبل بضعة أشهر. قدر الله وماشاء فعل 🙂
مبارك عليكم باقي رمضان و قرقيعان وقرقيعان
إحنا ما نرميش حاجة أبدا .. البنات أخذوا القصاصات لعمل كولاج 🙂
While I was looking for some pictures to add to a keynote I was working on, I stumbled upon this picture that I haven’t posted before.
So, I thought why not now?
The picture was taken with my iPhone back in London 2011. It’s showing my daughter Dana when something else in the room had caught her attention while she was looking though the window.
صورت هاتين الصورتين بنفس الزاوية تقريبا. إلا أن اللون في الأولى عنصرا رئيسيا، بينما في الصورة الأخرى أصبح عاملا يشتت الانتباه عن العناصر الهامة في الصورة الأخرى. من الواضح لقارئ الصورتين أن الألوان في الأولى بالإضافة إلى الزخارف والنقوشات وقطع الأثاث كلها تخدم فكرة واحدة، وهي إظهار الأجواء الضوئية واللونية الغالبة في هذا المكان العتيق (معبد البوذا النائم في جزيرة بينانغ الماليزية) الذي يمزج مابين الألوان الصارخة والسكينة الروحانية التي تتسلل عبر ضوء الشمس و تنير أرجاء المعبد إضاءة ساحرة تلتف حول كل التماثيل الموجودة فيه بأعجوبة!
كنت محظوظة، فقبل خروجي من المعبد وجدت ذلك الرجل المسن يجلس بهدوء وثبات لافت. وجهه الآسيوي وكبر سنه مع وضعيته الثابتة الصنمية إن صح التعبير تتشابه وتماثيل البوذا ذات الشكل الآدمي مما قللت من أهمية الألوان. وكانت اللحظة الحاسمة في اتخاذي لقرار الاستغناء عن اللون عندما شعرت بأن زيّه غير التقليدي أو الأجنبي الدخيل على ثقافته وذاك المكان مزعجان وقد يحولا الفكرة إلى مجرد صورة لزائر أو سائح يستريح على كرسي في المعبد. التأثير الدراماتيكي للأبيض والأسود قد يكون زائدا عن الحاجة تماما كالألوان وتأثيرها على جذب الانتباه، واختيار إظهار الصورة بالألوان أو بالأبيض والأسود من قبل المصورة يقيّم على أساس الأهمية في خدمة العمل وليس على جماليته.
أعرفكم بفلورينس، عدد الأبناء: سبعة.
لم تكن تعلم فلورينس التي كانت تحيا حياة هانئة مع زوجها وأبناؤها (الثلاثة) أنها ستكون ضمن ضحايا الكساد الاقتصادي الأقوى بالتاريخ الأمريكي والذي بلغ ذروته عام 1931.
اضطرت وأسرتها للعمل في مزرعة للخوخ، ثم توفي زوجها وتركها مع سبعة أبناء ولم يعد المال الذي تكسبه من قطف الخوخ كافيا، لذا أصبحت تترحل من مزرعة إلى أخرى ولهذا لقبت باسم الأم المهاجرة The Migrant Mother.
هذا الوجه الذي ترون ليس لامرأة مسنة، عمر فلورينس في هذه الصورة لم يتجاوز الثانية والثلاثين عاما. وهذه التجاعيد دليل أثر ما تكبدته من عناء وشقاء من أجل أبنائها السبعة. لكم أن تتخيلوا من ملابسها الرثة الممزقة ونظرتها عميق الألم ومدى الفقر الذي لم يكن شيئا أمام جبل الصبر والعزيمة التي تحلت بها تلك المرأة.
يختلف البشر في قدراتهم على الاحتمال و تعاطيهم مع ما يجري في حياتهم من أحداث ومواقف. هرمت فلورينس بسرعة وخسرت شبابها وأنوثتها اللذان غطتهما كثبان من التجاعيد.
التجارب التي تمر بنا في مسيرة الحياة القصيرة يصممها الرب المدبر الحكيم الرحيم لتتناسب وشخصيتنا وقدراتنا وبيئتنا لنتمكن من اكتشافها بالتجربة التي بدورها سوف تفرز أفضل ما لدينا بعد إخفاقات عديدة. عمر الإنسان لا يقاس بعدد السنين التي مرت مرور الكرام، ولا بما مر عليه من تجارب لم يعتبر منها، بل بالشداد والعثرات التي تجاوزها والأثر الوجداني والجسدي الذي خلفته وراءها.
فلنذكر أنفسنا بأننا نمتلك الاختيار، إما الإصغاء إلى ما يربك قدرتنا على الاحتمال ويثبط من عزيمتنا أو التوكل على الله والاستمرار بالعيش كيفما كانت الظروف. هذا الصوت بالنسبة لفلورينس أتى من أسرة زوجها التي أرادت أن تسلب أبناءها منها نظرا لضيق العيش وسوء تقديرهم لما يمكن لهذه المرأة أن تفعل من أجلهم.
أقتبس معنى ما كتبته لويز هاي مؤلفة كتاب You can heal your life أنه لا يوجد ظرف خاطئ في حياتك، “تيقن بأنك أنت الآن في هذه اللحظة تفعل الشيء الصحيح في الزمن الصحيح.”. والظروف الصعبة رسالة ربانية مضمونها “آن الأوان الآن لأن تنضج”. فهل تأخذها بالحسبان؟
على الهامش 1: هذه الصورة من تصوير دوروثيا لانج، التي شاء القدر أن تتعطل سيارتها قريبا من خيمة فلورينس فالتقطت لها عدة صور ووعدتها بأنها لن تقوم بنشر أي صورة. لكنها لم تفي بهذا الوعد! لسنا بصدد مناقشة أخلاقيات المهنة الصحفية، لأن نشر هذه الصورة كان السبب في رفع الوعي الشعبي لما يحدث لأسر المزارعين آنذاك وإنقاذها من الفقر المعدم عام 1936.
شاهدت لقاء تلفزيون الوطن مع مجموعة من مصوري الكويت المحترفين الذين أبوا ألا يكون لهم دور في تصحيح ما أشيع عن منع التصوير بدولة الكويت. كلمة حق تقال، في الحقيقة، كثير من المصورين لم يرضى أن يقف ساكنا وسط الزوبعة العالمية التي كادت أن تودي بسمعة بلد بأكمله في ما يتعلق بالحقوق و الحريات الفردية. و شخصيا من خلال متابعتي للفيسبوك عرفت بخبر تعذرأحد المصورين حضور اللقاء لأسباب خارجة عن إرادته. إن هذا الاجتهاد منكم يعبر عن جديتكم و احترامكم لهذا المجال كهواية و احتراف و فن، فشكرا لكم حسنا فعلتم.
بالطبع فإن كل ما ينشر في وسائل الإعلام يقابله ردود أفعال مختلفة، و عدد من المصورين أجمع على أن أسرة إعداد برنامج صباح الوطن حادوا بأسئلتهم الموجهة للضيوف عن القضية الرئيسية، ذكرني ذلك برسالة تلقيتها من إحدى الصحفيات من إحدى الدول الخليجية التي وجهت إلي دعوة بإجراء لقاء صحفي عبر الإيميل مع مجموعة من الأسئلة التي ما إن قرأتها حتى عرفت بأن اللقاء لن يخدمني في شيء و سيكون فقط حشوة كلامية مع شوية صور!
بدا واضحا أن ما جاء في لقائها يدل على عدم إعداد مسبق، حيث أنها وجهت لي اسئلة لا دخل لي بها لا من قريب ولا من بعيد. تضمن اللقاء اسئلة تدور عن تصوير اللاندسكيب و الماكرو، و أنا تخصص تصوير وثائقي Documentary و تصوير معاصر Contemporary.
و احتوى كذلك اللقاء على اسئلة الكليشيه المعروفة إجاباتها مسبقا و التي لن يستفيد منها المصور، على سبيل المثال: ” أول صورة لك، ما هي ردة فعل أهلك و أصدقائك تجاهها؟ “
يعني أكيد بايخة ! 😀
كما وجهت إلي سؤالا، كان القشة التي قصمت رأسي، و ما في داعي أذكره !
اعتذرت من اللقاء، احتراما لنفسي و حبا لفن التصوير الذي لا يدرك البعض أهميته و تاريخه كصناعة و فن بتوجيه هذا النوع من الاسئلة للهواة و المحترفين على حد سواء.
تذكرني هذه الاسئلة، بالتي توجه للمطربين، من هو أول شخص يغني سمعته و أنت صغير؟ ولا واحد فيهم قال “ أمي ” 🙂
طيب يا عذوب، كيف كان ردك على الصحفية؟
قلت لها، تجدين الإجابة على كثير من الاسئلة موجودة في سيرتي الذاتية و بصوري الفوتوغرافية، و تمنيت ألا تكون الاسئلة عامة، بل مركزة على موضوع معين و متخصصة في مجالي لما في ذلك من منفعة لكلتينا.
باختصار ،، لم يكن اعتذاري المرفق مع بعض الملاحظات محط الإعجاب ( ما يازلها ) 😀 زأرت كالأسد، ومنت بالجميل الذي أنكرته، و أنها ” جزاها الله خيرا، اللي تبي ” ترزني” ،، إلى آخره من الكلمات التي إن دلت على شيء فإنما تدل على أخلاقياتها الصحفية و الشخصية الراقية ! هداها الله. 😀
لقاء الوطن مع المصورين مطلقي الإشاعة، و لقاء الوطن مع زملائي المصورين يوم أمس لا يختلفان كثيرا عن أسئلة تلك الصحفية ولا يختلفان عن مئات اللقاءات الصحفية و المتلفزة التي أجريت مع المصورين من قبل. متى سينظر الوسط الإعلامي نظرة جادة إلى التصوير الفوتوغرافي و يكف الصحفيون و معدو البرامج عن أسئلة الكليشيه؟
.
.
———-
تم تحديث الموضوع بناء على طلب المصور خالد الحقان، إليك الرابط يا بو دلال 😀